يا عينى عليكى يا طيبة

الأحد، 1 يوليو 2012
أتخنقت خلاص
مخنوقة
الأحساس بأنك مخنوق ومكتئب و إنك حياتك فاضية فارغة
ملهاش معنى ولا هدف إحساس موجع إحساسك إنك تفضل عايش مستنى حاجة تحصل عشان
تتغير حاجة فى حياتك أو حياتك كلها تتغير وما بيحصلش تحس الأيام بتجرى و كل حلم
وهدف
يبقى صعب ومستحيل أو مفيش أحلام أصلا لأن الواقع مر ما بيخليش فى أمل أن الأحلام
ممكن
تتحقق وكل ما يبقى فى أمل إن حاجة حلوة تحصل حاجة واحدة بس ويروح الأمل فى
الحاجة ده
والأمل فى بكرررررررررررره
ملهاش معنى ولا هدف إحساس موجع إحساسك إنك تفضل عايش مستنى حاجة تحصل عشان
تتغير حاجة فى حياتك أو حياتك كلها تتغير وما بيحصلش تحس الأيام بتجرى و كل حلم
وهدف
يبقى صعب ومستحيل أو مفيش أحلام أصلا لأن الواقع مر ما بيخليش فى أمل أن الأحلام
ممكن
تتحقق وكل ما يبقى فى أمل إن حاجة حلوة تحصل حاجة واحدة بس ويروح الأمل فى
الحاجة ده
والأمل فى بكرررررررررررره
دايما المستقبل مظلم
والماضى مؤلم والحاضر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجهول المعالم أو ممل
والماضى مؤلم والحاضر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجهول المعالم أو ممل
سقط القناع
وظهرت الوجوه على حقيقتها
ظهرت الوجوه بدون رتوش ظهرت بلا نفاق ولارياء لأن ما كانت تريد أن تخفيه ظهر على الوجوه فى البداية قصيدة مدح وفى النهاية قصيدة رثاء ولا عزاء على الى فات


كل يوم ننخدع حتى نتصور انا الجميع اصبح يجيد التمثيل نحلف اننا لن نثق فى مخلوق ثم نتعب من الوحدة ونبحث من جديد عن من يعذبنا حتى تعودنا على الخداع نثق فى فيما لا يستحق ونجرح منهم بأيدينا نختار من يجرحنا
وعجبى على الإنسان بيديه يختار العذاب عندما يكذب عقله وينجرف بمشاعره وهو يعلم ما سيحدثربما ينبغى ان نضع مشاعرنا فى حقائبنا ونغلقها جيدا
تحرير المرأة بين الماضى والحاضر
رغم الآلم فلابد من الأمل
فى البداية أحب أقول أنكوا وحشتونى جداااااااااا جداااااااا
و بقالى فترة مش بكتب حاجة أحيانا بيكون جوانا كلام كثير بس ساعات كلماتنا مش بتقدر تعبر وأحيانا نمسك القلم ونحاول نكتب ونلاقى نفسنا مش بنكتب غير سخفات لا تعبرعما بداخلنا النهاردة عايز أتكلم معاكم وأفضفض فى حاجة مهمة ليه لحد دلوقت من ساعة ( قاسم آمين ) الله يرحمه ويبشبش الطوبة الى تحت راسه لما دعا أول دعوة لتحرير المرأة لحد دلوقت فى بنات كثير وستات لسه حاسين بالأضطهاد وده مش على مستوى دولة بعينها ده يمكن على مستوى عام وعالمى هتقولولى هى لسه الستات مخدتش حريتها هقولقوااااااااااااااااااا ا اااااااااه لسه ما خدتش حريتها فى مجتمعات منغلقة وفى فئات مهمشة و فى كثيييير مش بيعبروا عن الأضطهاد ده لأنهم مش باينين أصلاً لينا الحكاية مش شوية ستات مرفهة أو مثقفة أنا بتكلم على الفئات المهمشة الى ممكن الست هى الى بتعيل أسرة والراجل مش بيشتغل بتكلم على آلاف من الستات والبنات بيتحملوا عنف وضرب واهانة من زوج او اخ لأنهم ملهمش مصدر رزق وبالذات الزوجة لما تبقى مش متعلمة و ليس لها معيل الا الزوج وتبقى مضطرة انها تستحمل ضرب واهانة لأنها ملهاش مصدر رزق ولا دخل يعيلها لا هى ولا اطفالها و لا تملك سوى القبول بالأمر الواقع وهناك الكثيرات حتى من المتعلمات الاتى حينما تستحيل الحياة مع الزوج وتفكر فى الطلاق تجد الأهل يعارضون (من باب مش عايزين فضايح ) وتضطر لتحمل الأمر الواقع والكثير من حالات العنف والضرب من الآباء والأزواج والأخوة و الحجة هى التأديب كأنها جارية او امة إلا إذا كان الزواج بالنسبة لهم تأديب وتهذيب وإصلاح سجن يعنى اليس العنف منبوذ مع الأطفال فى التربية ما بالكم بامرأة ناضجة تهان وامام اولادها هن النساء التى اتحدث عنهم هن من يفتقرن لأدنى الحقوق فى حياة ادمية كريمة ليس الفقر وحده هو السبب فى ما هن بيه بل انها ثقافة مجتمع بأكمله نشاء على ان يعامل المراءة فى بعض الطبقات المتدنية ومع الأسف فى الطبقات المتوسطة ومن نقول انهم متعلمين ومثقفين يعاملوا المراءة على انها كائن عليه الطاعة والخضوع وليست الا ناقصة عقل ودين ولا بد ان توجه ويتم تأديبها لأنها ضلع اعوج ولا بد ان يعدل اى تعامل كأنها امة
ليس لها ان تعترض بل ترضخ لما يملى عليها فقط ان الحرية والتحرر التى ندعو اليها منذ دعوة قاسم آمين ليست دعوة لتحرر من اخلاق او قيم ولا لتحرر من ملبس بل لتحرر عقل ان امراءة محتشمة فى ملبسها مغطاة لجسدها ومحررة لعقلها هى امراة اكثر حرية من امراة محررة ملبسها ومغطية عقلها ان الحرية التى ننشدها ليست حرية عرى او اننا نسخف من الحرية لنقصرها على المظهر والملبس فقط ان الإنسان البدائى كان يكاد شبه عارى لكنه كان متخلفا اذا فالتقدم والتحرر ليس بالملبس ولكنه بالعقل انى انا وكثيرات نرى فى حجابنا فخراً وعزة لنا و نؤمن بحريتنا حرية عقلنا وأرادتنا فأنا اريد ان اقول ان الحرية للمراءة هى حرية الكرامة والقرار والعقل والتعليم لا حرية الملبس فحسب وليس كلما تحررنا من ملبسنا اصبحنا احرار اكثر فهذا ان دل انما يدل على الجهل بمعنى الحرية بل والتخلف مثل الإنسان البدائى نريد ان ننظر لهؤلاء النسوة ممن يعيشن فى العشوائيات والفقر ممن يضطهدن لأنهم لا يملكون البديل ان ما اريد ان اقوله فى النهاية ان الحرية والتحرر للمرأة هو ليس تحرر ملبس بل تحرر عقل و اريد النظر للمهمشات اكثر من ذلك .
واقع فتايات مقهورات
معاناة فتاة.. مثلها عشرات!
فتاةٌ تعاني ظلماً وتعسفاً شديداً من والدها، فبعد أن مكثت قرابة الخمسة أعوام أو تزيد لا يتقدم إليها الخُطَّاب؛ جاءها الفرج من الرحيم الرحمن حين تقدم إليها شابٌ اكتملت فيه جميع مواصفات الحلم الذي ظل يزور خيال فتاتنا هذه سنوات وسنوات.
تقدم الخاطب وكالعادة بعد الشد والجذب، والأخذ والعطاء، والضغوط والشفاعات قبل الوالد العجيب المبدأ وسمح للخاطب وأهله بالزيارة، بل وأكثر من الزيارة حين سمح للفتى وللفتاة بحقهما الشرعي في النظرة التي أباحها الله عز وجل لهما من فوق سابع سماء.
إلى هذا الحد والأمور يبدو أنها تسير في وضعها الطبيعي، وهي تعطي دلالات لتلك الفتاة المقهورة على تطور الفكر والعواطف لدى والدها؛ مما جعلها تحلم بالفرج دون أن تعلم المسكينة بما تخبئه لها الأيام القادمة من محنة تزلزل فؤادها الغض الذي ما عاد يحتمل مزيداً من الألم أو هدر الحقوق.
لقد نظر الفتى إلى الفتاة ونظرت إليه فوقع في قلبه منها ما وقع والعكس صحيح، فقد اطمأنت نفسه إليها وهي كذلك تعلقت به كالغريق الذي وجد قشةً تنقذه من أمواج البحر المتلاطم.
ذهب الفتى بالحبور والسرور إلى دار أهله في إحدى الدول الخليجية المجاورة، وبعد فترة قصيرة من المداولات مع الأهل والأقارب اتصلت والدته بأهل الفتاة تطلب منهم رقم الحساب البنكي لكي تحول إليهم مهر الفتاة تمهيداً لتحديد موعد قريب للزواج.. ولكن يا لهول المفاجأة التي صدح بها هذا الأب العجيب! لقد قال لابنته وأمها بصوت عالٍ خالٍ من الشفقة: ومن قال لكم بأنني موافقٌ على هذا الزواج؟! فردت عليه الفتاة: أنت الذي وافقت على أن ينظر إليَّ النظرة الشرعية وقد أدم بيننا يا والدي. فرد عليها برد تتقطع له نياط القلوب وتتزلزل له أفئدة الرحماء حيث قال لها: لقد تركته ينظر إليك وكنت أتوقع ألا تعجبيه!
هذه بعض فصول قصة لا زالت دائرة إلى الآن مع محاولات لفضلاء وأشياخ ونبلاء لثني هذا الوالد ووعظه عما اقترفته يداه تجاه أعز ما يملك وهي ابنته وفلذة كبده قبل أن يتطور الأمر ويقول الشرع كلمته بحرمانه من حق الولاية.
عجيبٌ أمر مثل هؤلاء الآباء! وغريب هذا التصرف الذي يصل إلى حد الاسترقاق والعبث بمشاعر بناتهم وإجبارهن على الوصول إلى طريق مسدود قد يؤدي بل أدى بالكثيرات ممن ضعف دينهن وإيمانهن إلى طريق الخطأ والغواية! والقصص في هذا الشأن كثيرة ويشيب لها رأس الوليد، والذنب كل الذنب يقع على عاتق آباء وأولياء ما راقبوا الله فيما استأمنهم عليه.
إن الولاية والقوامة على النساء ليست سيفاً مصلتاً يسلطه الأولياء على مولياتهم؛ بل هو تكليفٌ وتشريفٌ رباني لرجال المسلمين يضع على عواتقهم مسؤولية جسيمة تجاه المرأة في الدنيا والآخرة، ومتى ما توافرت المبررات الشرعية المعتبرة فإن هذه الولاية عرضة للسحب من الولي وإعطائها لمن دونه ممن يستحق أن يكون أميناً على تطبيق أمر الله تعالى في رعاية شؤون المرأة وتكريمها والقيام بها على الوجه الذي تستحقه أمنا وأختنا وزوجنا والقلب النابض بنصف الحياة والمنتج للنصف الآخر منه.
القهر والظلم يأباه ديننا ويرفضه ويحارب جميع أشكاله، ومن أشكاله البشعة التي حاربها الإسلام العضل بجميع صوره النكدة التي نغصت حياة الكثير من الفتيات وأوردتهن جحيماً لا يطاق بعدما ذبل ربيع العمر، وأقبلت سنوات خريفه؛ فكم نسمع عن فتاة ذهب قطار الزواج عنها مكثت سنين وسنين بعد رحيل والدها عن هذه الدنيا وهي تدعو الله عليه لأنه حرمها لذة العمر في كنف زوج صالح وأولاد يعطفون عليها في كبرها ويرعون حاجاتها عند ضعفها وعوزها للعون والسند، فما أعظم جناية هؤلاء الآباء! ويا لهول المطلع على الله تعالى بمثل هذه المظالم الخطيرة!! ودمتم بخير.
تقدم الخاطب وكالعادة بعد الشد والجذب، والأخذ والعطاء، والضغوط والشفاعات قبل الوالد العجيب المبدأ وسمح للخاطب وأهله بالزيارة، بل وأكثر من الزيارة حين سمح للفتى وللفتاة بحقهما الشرعي في النظرة التي أباحها الله عز وجل لهما من فوق سابع سماء.
إلى هذا الحد والأمور يبدو أنها تسير في وضعها الطبيعي، وهي تعطي دلالات لتلك الفتاة المقهورة على تطور الفكر والعواطف لدى والدها؛ مما جعلها تحلم بالفرج دون أن تعلم المسكينة بما تخبئه لها الأيام القادمة من محنة تزلزل فؤادها الغض الذي ما عاد يحتمل مزيداً من الألم أو هدر الحقوق.
لقد نظر الفتى إلى الفتاة ونظرت إليه فوقع في قلبه منها ما وقع والعكس صحيح، فقد اطمأنت نفسه إليها وهي كذلك تعلقت به كالغريق الذي وجد قشةً تنقذه من أمواج البحر المتلاطم.
ذهب الفتى بالحبور والسرور إلى دار أهله في إحدى الدول الخليجية المجاورة، وبعد فترة قصيرة من المداولات مع الأهل والأقارب اتصلت والدته بأهل الفتاة تطلب منهم رقم الحساب البنكي لكي تحول إليهم مهر الفتاة تمهيداً لتحديد موعد قريب للزواج.. ولكن يا لهول المفاجأة التي صدح بها هذا الأب العجيب! لقد قال لابنته وأمها بصوت عالٍ خالٍ من الشفقة: ومن قال لكم بأنني موافقٌ على هذا الزواج؟! فردت عليه الفتاة: أنت الذي وافقت على أن ينظر إليَّ النظرة الشرعية وقد أدم بيننا يا والدي. فرد عليها برد تتقطع له نياط القلوب وتتزلزل له أفئدة الرحماء حيث قال لها: لقد تركته ينظر إليك وكنت أتوقع ألا تعجبيه!
هذه بعض فصول قصة لا زالت دائرة إلى الآن مع محاولات لفضلاء وأشياخ ونبلاء لثني هذا الوالد ووعظه عما اقترفته يداه تجاه أعز ما يملك وهي ابنته وفلذة كبده قبل أن يتطور الأمر ويقول الشرع كلمته بحرمانه من حق الولاية.
عجيبٌ أمر مثل هؤلاء الآباء! وغريب هذا التصرف الذي يصل إلى حد الاسترقاق والعبث بمشاعر بناتهم وإجبارهن على الوصول إلى طريق مسدود قد يؤدي بل أدى بالكثيرات ممن ضعف دينهن وإيمانهن إلى طريق الخطأ والغواية! والقصص في هذا الشأن كثيرة ويشيب لها رأس الوليد، والذنب كل الذنب يقع على عاتق آباء وأولياء ما راقبوا الله فيما استأمنهم عليه.
إن الولاية والقوامة على النساء ليست سيفاً مصلتاً يسلطه الأولياء على مولياتهم؛ بل هو تكليفٌ وتشريفٌ رباني لرجال المسلمين يضع على عواتقهم مسؤولية جسيمة تجاه المرأة في الدنيا والآخرة، ومتى ما توافرت المبررات الشرعية المعتبرة فإن هذه الولاية عرضة للسحب من الولي وإعطائها لمن دونه ممن يستحق أن يكون أميناً على تطبيق أمر الله تعالى في رعاية شؤون المرأة وتكريمها والقيام بها على الوجه الذي تستحقه أمنا وأختنا وزوجنا والقلب النابض بنصف الحياة والمنتج للنصف الآخر منه.
القهر والظلم يأباه ديننا ويرفضه ويحارب جميع أشكاله، ومن أشكاله البشعة التي حاربها الإسلام العضل بجميع صوره النكدة التي نغصت حياة الكثير من الفتيات وأوردتهن جحيماً لا يطاق بعدما ذبل ربيع العمر، وأقبلت سنوات خريفه؛ فكم نسمع عن فتاة ذهب قطار الزواج عنها مكثت سنين وسنين بعد رحيل والدها عن هذه الدنيا وهي تدعو الله عليه لأنه حرمها لذة العمر في كنف زوج صالح وأولاد يعطفون عليها في كبرها ويرعون حاجاتها عند ضعفها وعوزها للعون والسند، فما أعظم جناية هؤلاء الآباء! ويا لهول المطلع على الله تعالى بمثل هذه المظالم الخطيرة!! ودمتم بخير.
بقلم : صليل القلم
ماجد بن محمد الجهني
الظهران
نقلاً عن موقع اقلام آسيه ..
واقع مؤسف في بعض البيوت
كنت ألتقي بفتاة تدرس القرآن الكريم وتحفظه وتنتسب إلى كل دورة تزيدها علماً به .
كنت أراها كاملة جمالاً وخلقاً ، وأحاول أن أدلّ عليها بعض الأمهات اللواتي يردن لابنائهن الزوجة الصالحة
ولكن من أعرف مني بوضعها قلن لي لا تحاولي
أبوها يرفض أي خاطب !
عجيب أمر بعض الآباء
إنها أمانة وضعت بين يديك إلى أجل
وهذه الأمانة سيرعاها غيرك
هذه سنّة الحياة فلم تخالف ؟
المهم وبعد سنوات عديدة دعينا إلى حفل عقد قرانها
هللنا وكبرنا وقلنا كيف كان ؟
قالوا : آلمها ضرسها ، فأخذها أبوها إلى طبيب أسنان
فاضطرت إلى كشف وجهها ،
فتعلق قلب طبيب الأسنان بها كزوجة
لكنه فوجئ بالرفض الشديد
جعل همه أن يكون زوجاً لها
كان يتقدم لطلبها كل عام والأب يرفض .
وفي العام الثالث تقدم فإذا بالأب يوافق .
حقاً أمثال هؤلاء الآباء يستحقون نزع الولاية منهم
أيها الآباء...
إتقوا الله في بناتكن
وإحتسبوا الاجر على الله
كنت ألتقي بفتاة تدرس القرآن الكريم وتحفظه وتنتسب إلى كل دورة تزيدها علماً به .
كنت أراها كاملة جمالاً وخلقاً ، وأحاول أن أدلّ عليها بعض الأمهات اللواتي يردن لابنائهن الزوجة الصالحة
ولكن من أعرف مني بوضعها قلن لي لا تحاولي
أبوها يرفض أي خاطب !
عجيب أمر بعض الآباء
إنها أمانة وضعت بين يديك إلى أجل
وهذه الأمانة سيرعاها غيرك
هذه سنّة الحياة فلم تخالف ؟
المهم وبعد سنوات عديدة دعينا إلى حفل عقد قرانها
هللنا وكبرنا وقلنا كيف كان ؟
قالوا : آلمها ضرسها ، فأخذها أبوها إلى طبيب أسنان
فاضطرت إلى كشف وجهها ،
فتعلق قلب طبيب الأسنان بها كزوجة
لكنه فوجئ بالرفض الشديد
جعل همه أن يكون زوجاً لها
كان يتقدم لطلبها كل عام والأب يرفض .
وفي العام الثالث تقدم فإذا بالأب يوافق .
حقاً أمثال هؤلاء الآباء يستحقون نزع الولاية منهم
أيها الآباء...
إتقوا الله في بناتكن
وإحتسبوا الاجر على الله
لحظة غروب من أصعب لحظات الغروب فى حياتى
أحياناً تغيب عنا الشمس ويغيب الضوء ويحوم الظلام

ولكن لكى يظلوا يتحكموا بهم فقط نسيت شئ نسيت أنى عبرت عن رأى كإنسان ونسيت أنى مش إنسان نسيت أنى بنت ليس لها حق التعبير مثل الرجل فأنا لو كنت ولد لكان لى كل الحقوق الممكنة و الغير ممكنة أفعل ما أريد بلا قيود
الوداااااااااااع يا أحلى ناس شجعونى على الكتابة
أختكم وردة الأنين الذى سيظل معى إلى الآبد ساعات قليلة وسيتم قطع الإرسال عنى ععععععععععععععااااااااااا ااااااااااااا


رسالة من فتاة مقهورة

دراستى لا أجد عمل فيها فكرت فى الدرسات العليا على أجد فيها ذاتى وطموحى بعد تخرجى مباشرة لكن أبى كان رافض وبعد محاولات ومناقشات وضغط بكل السبل وافق ولكنه ذهب هو لى يقدم لى أوراقى لكن كان ميعاد التقديم فات وظللت بعدها مكتئبة حتى مر على أول عام بعد التخرج لا عمل ولا دراسات عليا ولاشئ وفى العام التالى كنت قد شعرت أنى فقط حماسى وأنى نسيت كل شئ مما درسته ولم أكرر مهاتراتى ومناقشاتى مع أبى فى موضوع الدراسات العليا لأنى كنت فقط حماسى لهذا الأمر وخشيت أن أجد نفسى مهددة بالفشل فيه خاصة ودراستى كانت بها جزء كبير عملى وجزء يعتمد على معلومات قديمة من الدراسة أو لأننى لست محبة لدراستى من الأساس لا أعرف يمكن من كثرة الأحباط لم شئ يساعدنى على البدء من جديد وبدأت أفكر فى أخذ كورسات فى الكمبيوتر على أجد فرصة عمل مناسبة ويرضا عنها أبى ولكن كل ما استعد واقدم تظهر مسابقة او وظيفة اقدم فيها وانتظر بالشهور الرد حتى يظهر الرد ولا يتم قبولى إما ان يعترض أبى بحجة إن مفيش شغل حتى لو أخذت كورس هو لا يريدنى أن أشتغل وأصبح مستقلة ولو مادياً فقط هو ممكن يقبل بعمل مناسب فقط لأن أختى أيضاً أشتغلت وكان بعد طلوع الروح إلى أن وافق مستعنين بالأقارب لأقناعه فهى كانت محظوظة عنى فوجدت عمل بعد سنة ونصف من تخرجها أما أنا فى الأن لم أجد عمل مناسب فى تخصصى أوغير تخصصى
ظللت أطلب منه أن يوصل لى الأنترنت حتى وافق فقط فى شهر 11\2012 وبعدها عرفت مدونات بلوجر وأنشأت مدونتى هذه و وجدت أخيراً وسيلة أنشر بها كتاباتى وأعبر فيها عن رأى لكن مع الأسف ما أن علم والدى بأنى اكتب مدونة حتى أصر أن يفصل الإنترنت عنى لأنه من وجهة نظره الإنترنت وسيلة ترفيه و انه وصلى الإنترنت كى اقراء كتب أو ابحث عن عمل من خلال أعلانات الوظائف الحكومية أو الشركات الخاصة أو أشاهد الأفلام الجديدة بدل الذهاب للسينما لأنه لايسمح لى بالذهاب لها أما إن أكتب لا وظلل يهددنى حتى علمت اليوم أنه سوف يقطعه فعلاً ولا رجوع فى قراره ولا سبب منطقى سوا التحكم فى وحرمانى من أشئ أحبه ويجعلنى مستقله ولو فى تعبيرى عن رأى لما كل شئ نحبه يعترضون عليه أليسوا من المفروض أن يشجعوننا على تحقيق طموحنا أم لأنى فتاة ولست ولد فلا أفعل ما أريده بل ما يريدوه هم لما يجبروننا على أن نكدب عليهم ونفعل ما نريد حتى لو كان شئ جيد من وراءهم كأننا نفعل شئ مزموم لما هذا القهر لما هل أعاقب لأنى أعبر عن رأى وأكتب وأنا فى بيتى حرمنى من أمتهانى الصحافة التى أحبها وها هو يحرمنى مرة ثانية لما أترك لكم الحكم .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)