وظهرت الوجوه على حقيقتها
ظهرت الوجوه بدون رتوش ظهرت بلا نفاق ولارياء لأن ما كانت تريد أن تخفيه ظهر على الوجوه فى البداية قصيدة مدح وفى النهاية قصيدة رثاء ولا عزاء على الى فات


كل يوم ننخدع حتى نتصور انا الجميع اصبح يجيد التمثيل نحلف اننا لن نثق فى مخلوق ثم نتعب من الوحدة ونبحث من جديد عن من يعذبنا حتى تعودنا على الخداع نثق فى فيما لا يستحق ونجرح منهم بأيدينا نختار من يجرحنا
وعجبى على الإنسان بيديه يختار العذاب عندما يكذب عقله وينجرف بمشاعره وهو يعلم ما سيحدثربما ينبغى ان نضع مشاعرنا فى حقائبنا ونغلقها جيدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق